حققت الصين فائضا تجاريا ضخما بلغ مستوى قياسى عند 877.6 مليار دولار العام الماضى مع ارتفاع الصادرات على الرغم من تراجع الطلب الأمريكى والأوروبى وقيود وباء كورونا..
أظهرت بيانات جمركية اليوم الأحد، نمو صادرات الصين بوتيرة قياسية في فبراير. وقفزت الصادرات عند حسابها بالدولار 154.9 بالمئة على أساس سنوي في فبراير.
أفادت بيانات جمارك اليوم الخميس بأن صادرات الصين زادت بأكثر من المتوقع في ديسمبر، إذ ارتفع الطلب على السلع الصينية بسبب اضطرابات ناجمة عن فيروس كورونا في أنحاء العالم، حتى رغم أن صعود اليوان جعل الصادرات أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين من الخارج.
سجلت صادرات الصين أسرع وتيرة نمو خلال ثلاث سنوات في نوفمبر، بفضل الطلب القوي عالميا على السلع الضرورية لتجاوز الجائحة مما أتاح لثاني أكبر اقتصاد في العالم تسجيل فائض تجاري قياسي.
زادت صادرات الصين بأسرع وتيرة خلال سبعة أشهر في يوليو، في حين انخفضت الواردات، مما يرسم صورة متباينة للاقتصاد بينما يتعافى من تباطؤ أوقدت الجائحة شرارته.
انكمشت صادرات الصين في أول شهرين من العام وتراجعت الواردات إذ أدت الأزمة الصحية الناجمة عن تفشي فيروس كورونا إلى تعطيلات جماعية لعمليات الشركات وسلاسل التوريد العالمية والأنشطة الاقتصادية.
قال محسن عادل، الخبير الاقتصادى، إن المشكلة الحقيقية ليس فيروس كورونا، ولكن المشكلة تكمن فى المكان الذى ظهر فيه الفيروس وهى مقاطعة "هوبى" التى تقع بها مدينة ووهان..
ارتفعت صادرات الصين لأول مرة فى خمسة أشهر فى ديسمبر وبوتيرة تفوق التوقعات، فى مؤشر على تعاف متواضع للطلب مع اتفاق بكين والولايات المتحدة على نزع فتيل الحرب التجارية المطولة بينهما.
انخفضت أسعار النفط اليوم الاثنين، بعد بيانات أظهرت أن صادرات الصين تراجعت للشهر الرابع على التوالي، مثيرة حالة من القلق في سوق متخوفة بالفعل من الضرر الذي تلحقه حرب التجارة الصينية الأمريكية بالطلب العالمي.
انكمشت صادرات الصين في نوفمبر للشهر الرابع على التوالي مما يبرز الضغوط المستمرة على المُصنعين بسبب الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، لكن نمو الواردات قد يكون مؤشرا لإسهام خطوات تحفيز تتبناها بكين في تعزيز الطلب.
تفاقم تراجع صادرات الصين فى سبتمبر كما انكمشت وارداتها للشهر الخامس على التوالى مما يشير إلى ضعف أكبر للاقتصاد ويسلط الضوء على الحاجة إلى محفزات جديدة فى ظل استمرار الحرب التجارية بين بكين وواشنطن.
تراجعت صادرات الصين 1% على غير المتوقع فى أغسطس مقارنة بها قبل عام، حسبما أظهرته بيانات الجمارك اليوم الأحد، متأثرة بتصاعد حرب التجارة الصينية الأمريكية واستمرار ضعف الطلب العالمى.
أظهرت بيانات الجمارك الصينية اليوم الأحد، أن واردات الصين من النفط الفنزويلي هبطت 62 % في يوليو مقارنة بالشهر السابق، مع تنامي التوترات بين واشنطن وحكومة مادورو مما أثار قلق مشترى الخام من الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
أظهرت بيانات الجمارك، اليوم، الثلاثاء، ارتفاع صادرات الصين، من وقود الطائرات 30%عن مستواها قبل عام فى مارس، فى حين زادت صادرات الديزل 14.2%..
انتعشت صادرات الصين فى مارس لكن الواردات انكمشت للشهر الرابع على التوالى، مما يرسم صورة متباينة للاقتصاد فيما وصلت المحادثات مع الولايات المتحدة إلى محطتها الأخيرة.
ارتفع الفائض التجارى للصين مع الولايات المتحدة إلى 323.32 مليار دولار العام الماضى فيما يمثل أعلى فائض مسجل منذ 2006
منذ أن بدأ الترويج لبرنامجه الانتخابى فى أكتوبر الماضى، وهو يلمح فى كل جولاته الانتخابية بموقف أمريكا التجارى مع الصين، واستمرت هذه التلميحات من دونالد ترامب.
سجلت الصين انخفاضا بنسبة 2% فى صادراتها المقومة باليوان، لتصل إلى 13.84 تريليون يوان على أساس سنوى فى 2016، فى حين ارتفعت الواردات بنسبة 0.6 % بالمقارنة مع 2015 بقيمة 10.49 تريليون يوان.
قال أحمد منير رئيس لجنة العلاقات الخارجية مع الصين بجمعية رجال الأعمال، إن حجم التبادل التجارى مع الصين لا يتلائم مع اقتصاد البلدين، مشيرا إلى أن الفترة المقبلة تستلزم تطوير العلاقات التجارية بين القاهرة وبكين..
قالت وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية، إن الصادرات الصينية واليوان يواجهان ضغوطا قوية ناتجة عن تعقد المناخ الاقتصادى العالمى.